News

"تجارة الخليل" تختتم زيارة عمل لبولندا بحثت فيها تصدير المنتجات المحلية

الخليل- الحياة الاقتصادية- عاد منسق العلاقات في الغرفة التجارية والصناعية لمحافظة الخليل محيي الدين سيد أحمد، امس، الى أرض الوطن قادماً من بولندا بعد زيارة عمل استغرقت اسبوعاً، التقى خلال بالسفير الفلسطيني هناك عزمي دقة، والعديد من رجال الاعمال ومدراء شركات صناعية.
وبحث سيد أحمد، خلال زيارة العمل هذه، مع رجال الاعمال ومدراء تجمعات تجارية، استيعاب المنتجات الزراعية الفلسطينية خاصة من منطقة أريحا والاغوار، وخاصة التمر المجول والاعشاب الطبية، اضافة الى المنتجات الغذائية الفلسطينية الأخرى، في ظل اقبال الناس في بولندا على شراء المنتج الفلسطيني بهدف دعم صمود المواطن في ارضه. كما بحث مع الشركات السياحية هناك دعم السياحة الى فلسطين خاصة الحجاج البولنديين.
وركز، عضو الغرفة التجارية، محي الدين سيد أحمد، خلال لقاءاته على التعاون المشترك وزيادة التبادل التجاري بين البلدين، واشار الى أن السفير الفلسطيني، يعمل على ترتيب زيارة عمل لرجال اعمال فلسطينيين يعملون في مجال صناعة الحجر والرخام الفلسطيني وصناعات أخرى للقاء نظرائهم البولنديين، في ظل ازدهار بناء الاماكن الدينية في بولندا، ورغبة البولنديين ببناء هذه الاماكن من الحجر الفلسطيني المقدس.

غرفة الخليل المواد التموينية متوفرة وتدعو لعدم رفع الاسعار

قال عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل محي الدين سيد احمد، بان المواد التموينية في أسواق الخليل متوفرة وتغطي احتياجات كافة المواطنين، وان المخزون الاستراتيجي من هذه الاحتياجات يكفي لمدة شهر، داعياً التجار لعدم استغلال حاجة الناس ورفع الاسعار.

وأضاف السيد أحمد بعد جولة قام بها الليلة الماضية وصباح اليوم على التجار والمستوردين للمواد التموينية في الخليل، والذين أكدوا له على أنهم قد استعدوا لمواجهة المنخفض الجوي بشكل جيد، وشددوا على أنهم لن يرفعوا اسعار اية سلعة الا إذا كان هذا الارتفاع من المصدر الرئيسي لها.

كما وتفقد عدداً من الافران واطلع على استعدادتهم وجاهزيتهم لتحضير الخبز خلال الايام القادمة، مشيراً الى أن غرف عمليات الطوارئ في الخليل مستعدة لمساعدة الناس في حالات الضرورة.

وأثنى على خطة الطوارئ التي أعدتها نقابة تجارة المواد الغذائية في محافظة الخليل، وبدياً استعداد الغرفة للتعاون معهم بشتى السبل لمواجهة المنخفض الجوي وخدمة المواطنين.

وأكد على ان الغرفة بكافة أعضائها وموظفيها جاهزون لتقديم كافة الخدمات التي من شأنها التسهيل على التجار والمواطنين على حد سواء.

منسق العلاقات في غرفة الخليل يغادر الى ألمانيا لحضور معرضين

الخليل – خبر 

يغادر منسق العلاقات في غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل محي الدين سيد احمد، الوطن، متوجهاً الى ألمانيا لحضور معرض الفواكه والخضار الدولي في العاصمة برلين، ومعرض الحذاء الدولي في مدينة “ديزلدورف” الألمانية.

وأوضح السيد أحمد، بأنه تم ترتيب عقد اجتماعات مع الشركات العالمية والعربية المشاركة في معرض الفواكه والخضار، للترويج للزراعة الفلسطينية وخاصة منتجات الاغوار الفلسطيني كالتمور والمنتجات الأخرى.

وأضاف، بأن معرض الحذاء الدولي سيشهد مشاركة 9 شركات لصناعة الاحذية من مدينة الخليل، وهي مشاركة وليست عارضة، وقامت “بال تريد” بترتيب عقد لقاءات لهذه الشركات مع نشركات تسويقية أوروبية بهدف بحث سبل تصدير الحذاء والمنتجات الجلدية الفلسطينية الى السوق الألماني من خلال عينات وموديلات الاحذية من خلال كتيبات لهذه الشركات.

وأشار السيد أحمد الى أن الحذاء الفلسطيني يباع في أسواق فرنسا وايطاليا وبريطانيا، بنسبة تصل الى 15%، ويباع ما نسبته 65% في السوق الاسرائيلي، و20% في السوق الفلسطيني، ويوجد في مدينة الخليل 500 منشأة تعمل في صناعة الاحذية والجلود.

السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة يستقبل رجل الاعمال الفلسطيني محيي الدين سيد احمد المزيد على دنيا الوطن

رام الله – دنيا الوطن
استقبل سعادة السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة أ.د. مانويل حساسيان، في مكتبه اليوم رجل الاعمال الفلسطيني محيي الدين سيد احمد، الذي وصل الى لندن  في جولة للمساهمة في ترويج الصناعات الفلسطينية في اوروبا مستفيدا من التسهيلات التي يمنحها الاتحاد الاوروبي للصناعات الفلسطينية. وقد اعرب سعادة السفير عن استعداده لتقديم كافة التسهيلات وكامل المساعدة لسيد احمد اثناء تواجده في لندن. هذا وسيجتمع سيد احمد  اليوم مع مسؤولي غرفة التجارة والصناعة العربية البريطانية، التي كانت قد دشنت قبل عشر سنوات الموقع الالكتروني للصناعات الفلسطينية (مخزن الخليل) والذي يشتمل على اكثر من 2500 صناعة فلسطينية.

محي الدين سيد أحمد: كافة السلع الغذائية والمحروقات متوفرة في الخليل

أكد محي الدين سيد أحمد عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل ومنسق العلاقات فيها، عى أن كافة السلع الغذائية الاساسية والمحروقات بكافة انواعها متوفرة في مدينة الخليل.

وأضاف، بان الغرفة قد تواصلت مع غالبية محطات المحروقات في الخليل والتي أكدت على ان المحروقات متوفرة، وستلبي كافة احتياجات المواطنين في ظل الظروف الجوية الصعبة الحالية.

وأشار الى أن تجار الخليل قد اكدوا على ان المواد الغذائية متوفرة في المحلات التجارية، لافتاً الانظار الى أن اسعار الخضار قد ترتفع خلال الايام القادمة بسبب موجة الثلوج التي ضربت المنطقة والتي أثرت بشكل سلبي على المحاصيل الزراعية، كما أكد على أن الدجاج واللحوم متوفرة في الاسواق.

وقال محي الدين سيد:” لقد قمنا بالاتصال مع السيد رئيس بلدية الخليل الدكتور داود الزعتري وقائد منطقة الخليل العقيد أمين فوالحة وشكرناهم على جهودهم في تقديم المساعدة الانسانية للمواطنين، وباركنا جهودهم تلك”.

"النمر".. ربع قرن من العمل التطوعي لغرفة الخليل

نشر بتاريخ: 05/07/2015
الخليل- معا- تأسست غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل في العام 1953، وفي العام 1957 جرت اول انتخابات لاختيار مجلس الادارة، وفي العام 1961 جرت الانتخابات الثانية، وفي العام 1965 جرت الانتخابات الثالثة، كما جرت الانتخابات للدورة الرابعة بتاريخ 1991/6/18، وترشحت لهذه الانتخابات الكتلة الاسلامية والكتلة الوطنية كما ورشح عدد من المستقلين انفسهم لخوض هذه الانتخابات، وبضمنهم محي الدين سيد أحمد.وحصلت الكتلة الاسلامية في حينه على 6 مقاعد فيما حصلت الكتلة الوطنية على 4 مقاعد وفاز المرشح المستقل محي الدين سيد احمد – النمر- بعضوية مجلس الادارة، وقد استمر هذا المجلس في أداه مهامه وعمله حتى 2011/7/5، حيث جرت الانتخابات الخامسة، وترشح لعضوية هذا المجلس 38 مرشحاً يمثلون 3 قوائم، والعديد من المرشحين المستقلين وبضمنهم النمر، والذي حصل على أعلى الاصوات في تلك الانتخابات.ربع قرن من العمل التطوعي في الغرفةيقول محي الدين سيد أحمد (65 عاما) لا زلت أذكر ليلة فوزنا بانتخابات عام 1991، حيث عقدنا اجتماع في الغرفة بمقرها القديم، وقال لنا الحاج هاشم عبد النبي النتشة رئيس الغرفة: بالامس كنا كتل ومستقلين، والآن نحن كتلة واحدة وجسم واحد وسنعمل من اجل اقتصاد هذا الوطن، وقرر المجلس اعطائي مسؤولية العلاقات العامة، حيث أخذت على عاتقي منذ ذلك الوقت على العمل بشكل اكبر في الترويج للصناعات الفلسطينية والزراعية”.وتابع في حديثه:” كنت قبل خوض الانتخابات أعمل في مجال الخضار ولا زلت حتى اليوم أعمل في هذا القطاع، وبناء على تشجيع من زملائي تجار الخضار والفواكه وتجار آخرين رشحت نفسي للانتخابات، ولا زلت أذكر في العام 2011، حينما قام عدد من التجار بعمل الدعاية الانتخابية لي قبل ان اخوضها، بناء على رغبتهم رشحت نفسي للانتخابات من جديد للاستمرار في خدمتهم وخدمة الصناعات الوطنية”.
من ألبوم صور الى موقع الكترونيوقال محي الدين سيد أحمد:” وبهدف الترويج للصناعات الوطنية، التي تراجعت مبيعاتها خلال الانتفاضة الاولى، وعدم تمكن التجار من تسويق منتجاتهم في السوق الاسرائيلية او الخارجية، عملت على مدار 6 شهور على تصوير كافة المنتجات الوطنية والتراثية والحرف التقليدية، كل ما يصنع في الخليل، حيث وضعت هذه المنتجات داخل ألبوم، وكنت كلما سافرت الى أي مكان في العالم كنت اصطحب هذا الالبوم معي واشبك بين الصناع والتجار”.وزاد في حديثه:” كنت دائماً اضع هذا الالبوم داخل حقيبة سفري عوضاً عن ملابسي، وفي أحدى الزيارات الى “بوخارست” في رومانيا، التقيت هناك مع الصديق العزيز والأخ الغالي، رجل الاعمال بسام عيد حجازي، وجلسنا في مكتبه وبدأ يتصفح الالبوم، ثم طلب من سكرتيرته ان تأخذ الالبوم، وعادت بعد عدة ساعات وقد أصبح الالبوم اسطوانة، وقال لي أخي بسام: يا نمر الآن من يريد ان يعرف عن الصناعات الوطنية الفلسطينية، أعطيه هذه الاسطوانة، ولكم ان تتخيلوا حجم السعادة التي اجتاحتني حينها بسبب هذا الانجاز…”.وأضاف:” بعد عودتي من رومانيا الى الخليل، بعدة أيام، اتصل بي بسام حجازي، وقال لي: الآن تستطيع ان تضع منتجات الخليل على الشبكة العنكبوتية، وعليك ان تطلق لقب “مخزن الخليل” على الموقع الالكتروني. فعرضت الفكرة على زملائي في الغرفة والذين أكن لهم كل احترام، وخلال عدة شهور من العمل المضني الذي قام به السيد أكرم حجازي، تم اطلاق موقع “مخزن الخليل” على الشبكة العنكبوتية، وتهاتفت الكثير من وسائل الاعلام لعمل تقارير عن هذا الموقع بعد قيام وكالة الانباء العالمية “رويتر” بعمل تقرير عن الموقع تحت عنوان ” القدرة الخليلية تباع على الانترنت”..”.وزاد في حديثه:” في العام 2004، ومن خلال اصدقائي في لندن وفي الغرفة التجارية العربية، قررت وبعد مشاورة أصدقائي تدشين الموقع من العاصمة البريطانية لندن، وفعلاً تم ذلك، وقد تولت محطة التلفزيون البريطاني الحكومية تغطية هذا الحدث ونقلته الى القارات الخمس من خلال 800 محطة تلفزيون فضائية وأرضية، وقلت في حفل التدشين: من لا يستطيع الوصول الى منتجات الخليل، فإن هذه المنتجات تصل اليه في كل مكان بالعالم..”.ولا زال موقع “مخزن الخليل” يعمل حتى اليوم ويحوي المئات من الصناعات التي يتم صناعتها في الخليل، وبامكان المتسوقين الاتصال مع الصانعين وطلب ما يريدونه من تلك الصناعات.الحذاء الخليلي يضاهي الحذاء الامريكيومن الطرائف التي يرويها النمر، والتي مر بها على مدى ربع قرن، يقول: “كان هناك لقاء تاريخي ما بين الرئيس الراحل ابو عمار ورئيس المانيا “هولمت كول” حيث قلت خلال الاجتماع مخاطباً الرئيس الالماني:” سيادة الرئيس لو وضعنا حذاء يصنع في الخليل على هذه الطاولة والحذاء الامريكي “نايك” لا تستطيع ان تميز هذا من ذاك، بسبب أن مصنعاً مشهوراً في الخليل قام بشراء الآلات الالمانية في ذات اليوم الذي قامت به شركة “نايك” بشراء الالات الالمانية من ذات المصنع وارسلتها الى كوريا لانتاج حذاء “نايك” وقام المصنع الخليلي بانتاج الاحذية، ولم نكتف بذلك بل قمنا بارسال ابنائنا الى ايطاليا لدراسة تصميم الاحذية، ولا تتفاجئ سيدي الرئيس ان قلت لك ان نحو 2 مليون جوزاً من الاحذية الخليلية قد بيعت في ألمانيا بفضل جودتها ودقة صناعتها ومنافستها لمثيلاتها العالمية”.واضاف النمر: “هناك الكثير من قصص النجاح للحذاء الخليلي بفضل الصناع وبحثهم الدائم للتطور، وهذا ينطبق على الكثير من الصناعات الوطنية والتي شهدت تطوراً كبيراً خلال السنوات القليلة الماضية، ولا ننسى التطور الكبير الذي شهده القطاع الزراعي وخاصة في مجال زراعة التمر المجول بالاضافة الى الاعشاب الطبية، وهنا لا بد من الاشارة الى دور بعض رجال الاعمال الفلسطينيين والذين يعيشون خارج الوطن، حيث قاموا بالاستثمار في القطاع الزراعي في منطقة اريحا والاغوار ولديهم قصص نجاح باهرة في هذا المجال”.وختم النمر حديثه بالقول:” كان شعاري خلال تجوالي في الدول العربية والاجنبية واضحاً وكنت اردده دائماً خلال لقائي مع رجال الاعمال او الدبلوماسيين خلال المعارض او ورش العمل التي كنت اشارك فيها نيابة عن غرفة الخليل:” اذا كنتم تريدون دعم الشعب الفلسطيني، فاشتروا من منتجاته وبذلك تدعمون صمودنا فوق ارضنا”. والحمد لله اشعر بأن هذه الشعار قد بدأ يتم تطبيقه على أرض الواقع”.ولدى سؤاله، إذا كان سيخوض الانتخابات القادمة لغرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل، في ظل ان الفترة القانونية للدورة الحالية قد جاوزت على الانتهاء، قال محي الدين سيد أحمد – النمر – :” اتوجه بالشكر للناخبين، ولكل شخص وضع ثقته بي وشجعني على خوض الانتخابات وخدمتهم من خلال موقع كمنسق للعلاقات في مجلس غرفة الخليل، بخصوص خوض الانتخابات سأقوم باستشارة من اولاني ثقته، واذا حصلت على دعم وتأييد منهم فإنني سأخوض غمار الانتخابات القادمة، وأشكر كل اصدقائي واخوتي الذين احتفلوا معي بيوبيلي الذهبي -50 عاماً- في العمل في تجارة الخضار والفواكه، وكذلك اليوبيل الفضي -25 عاماً- من العمل التطوعي في غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل”

عضو غرفة تجارة الخليل محيي الدين سيد أحمد الحركة التجارية في الخليل ضعيفة

الخليل- اكد محي الدين سيد أحمد عضو مجلس إدارة غرفة الخليل ومنسقق العلاقات فيها، بان الحركة التجارية في الخليل ضعيفه، وشهدت تراجعاً كبيراً خلال الايام الماضية.
وأشار الى ان الناس يقبلون على شراء الاحتياجات الاساسية ويحجمون عن شراء الكماليات من السلع والمنتجات، مؤكداً على التراجع في حجم مبيعات الملابس والأدوات الكهربائية والأثاث المنزلي وأدوات المطبخ.
وقال محي الدين سيد أحمد، عقب جولة قام بها على أسواق الخليل، ولقاءه مع العديد من التجار والبائعين في الاسواق:” في ظل الاوضاع المأساوية التي يعيشها اهلنا في قطاع غزة وانعكاس ذلك على الضفة الغربية، شهدت اسواق الخليل تراجعاً في حجم المبيعات، على الرغم من أننا مقبلون على عيد الفطر السعيد”.
وأضاف:” يعتبر موسم عيد الفطر من أهم المواسم لدى تجار الملابس والأدوات الكهربائية والأثاث، نظراً لاقبال الناس على الشراء بقوة في هذا الموسم، الا أن الاحداث القت بظلالها على عمليات الشراء والبيع”.

وأوضح بأن التجار والباعة والمواطنون الذين التقى بهم خلال جولته، يتمنون أن تنتهي الاحداث في الضفة وغزة وتعود الحياة لطبيعتها كما كانت عليه، وأشاد بدور رجال الشرطة الذين يعملون بجد على توفير الامن والامان للمواطن، وقال:” نتمنى بان يحل السلام وتعود الحياة الطبيعية لكافة أرجاء الوطن، مع الامنيات للأمتين العربية والاسلامية بعيد فطر مبارك”.

Theme Settings